Up Close and Personal

Up Close and Personal

قد لا يكون من اهم افلامه، وقطعًا ليس تحفة فنية كمثل افلامه مع جين فوندا وميريل ستريب وباربرا سترايسند. لكن فيلم روبرت ردفورد، مع الممثلة ميشيل بفايفر، يعطي صورة اخرى عن عالم الصحافة والتلفزيونات وعن العلاقة بين شخصيتين: ناشئة في الاعلام والمحترف الذي يعلّمها اسرار الاعلام والسياسة، باسلوب راق ومحبب عن شغف المهنة وتعلّم مبادئها، في اطار رومانسي ناعم.

قد تكون لمسة سترايسند وهي تزيل خصلات شعر ردفورد الشقراء عن جبينه لفتة رومانسية، او غسله شعر ميريل ستريب من اكثر المشاهد متعة. ومع ذلك يحمل فيلمه مع بفايفر سحرًا خاصًا.

اقرأ المزيد من كتابات كافيين دوت برس