منح جائزة نوبل للاداب للكاتب المجري، يعطي للأدب الاوروبي صوتًا آخر مختلفًا، عما اسمته " قوة الفن"، بخلاف ما اعتادت الاكاديمية منحه لاسماء معروفة ومناخات ادبية تقليدية. واذا كانت الاكاديمية حاولت في السنوات الماضية ان تدخل تغييرات في توسيع قاعدة المرشحين والمكرّمين بزيادة عنصر النساء، والاقلام الآتية من خارج المألوف، يصبح اسم الروائي الآتي من هنغاريا ملائمًا لتطلعات الانفتاح الذي تريده الاكاديمية.وهي بذلك تضيف ثراء انسانيًا غير اعتيادي على المشهد الادبي، وتعطي  للغات جديدة صوتًا آخر يستحق ان يسمعه العالم كله.