فيروز ـــــــ مهما تأخّر جايي

فيروز ـــــــ مهما تأخّر جايي

السيّدة التي أفرحت الجميع، المـّت بها الاحزان طويلًا. كان عيد ميلادها فرحًا. ومن فارقها اخيرًا، حوّل عيدها حزنًا مضاعفًا. لا احد يستحقّ ان يحزن الى هذا الحدّ، وان يفقد احبَّته واحدًا تلو الآخر. فكيف اذا كانت تلك التي اختصر صوتها كلّ الكلمات والالحان:

مهما تأخر جايي

 وما بيضيع اللي جايي

ع غفلة بيوصل من قلب الضوّ 

من خلف الغيم 

وما حدا بيعرف هاللي جايي كيف يبقى جايي

ايماني ساطع يا بحر الليل

ايماني الشمس المدى والليل

ما بيتكسّر ايماني ولا بيتعب ايماني

انت اللي ما بتنساني

 

اقرأ المزيد من كتابات كافيين دوت برس